الحصاد

يعد الملك عبد العزيز واحدا من أعظم الشخصيات التي ظهرت خلال القرن الماضي، إذ استطاع أن يؤسس أكبر مملكة عربية قائمة على أنقاض الثورة العربية وسط ظروف محلية وإقليمية وعالمية بالغة الصعوبة، كما صُنف الملك بأنه أقوى حاكم ظهر في الأمة العربية خلال المائة عام الماضية. وربما كانت تلك القوة مستمدة مما كان يؤمن

كانت ثمة ربطة عنق زرقاء بنقاط بيضاء دقيقة، لها حكاية، شعار أصفر دائري على عروة البذلة مكتوب عليه «لنتحد ضد الحاجة»، كرسي أحمر من قماش، ليس وثيرا لكنه مريح. لم يستغرق المشهد سوى دقائق في «الاستراحة الملكية» في مدينة ميدلت، التي توجد فوق جبال الأطلس المتوسط، في المغرب العميق. هذه المدينة الأمازيغية يعرف

* «دورنا التابع للولايات المتحدة هو التهديد للدبلوماسية البريطانية وليس إغلاق سفارتنا في إيران» مارك مالوك براون وزير دولة للخارجية البريطانية ونائب للأمين العام للأمم المتحدة سابقا * «الانتخابات ليست نهاية الطريق، إنها البداية» عصام العريان نائب رئيس حزب الإخوان المسلمين في مصر يكتب في صحيفة «الغارديان»

أثارت مشاهد المشاركة الكثيفة في المرحلة الأولى في الانتخابات البرلمانية في مصر آمالا كبيرة في أن تكون أول خطوة حقيقية تجاه انتقال البلاد نحو الديمقراطية، لكن البعض يتخوف من سيطرة الأحزاب الإسلامية على المشهد السياسي وما قد يصاحبها من انحسار الديمقراطية والحريات العامة مرة أخرى. ويأمل المصريون في أن

تظل الحضارة الفرعونية من الإشعاعات الحضارية الهامة في التاريخ الإنساني، وقد بُنيت هذه الحضارة على أسس علمية وثقافية واضحة لا يمكن للعين إغفالها، ولكن أكثر الأمور تعقيدا كانت وستظل التركيبة الدينية لهذه الحضارة، حيث أصبحت الديانات الفرعونية عنصرا هاما في شكل ومضمون المكون الحضاري لمصر الفرعونية، وليس